إن
جهل الإنسان نفسه وعدم معرفته بقدراته يجعله يقيّم ذاته تقيما خاطئا، فإما
أن يعطيها أكثر مما تستحق فيثقل كاهلها، وإما أن يزدري ذاته ويقلل من
قيمتها فيسقط نفسه. فالشعور السيء عن النفس له تأثير كبير في تدمير
الإيجابيات التي يملكها الشخص كذلك المشاعر والأحاسيس التي نملكها تجاه
أنفسنا هي التي تكسبنا الشخصية القوية المتميزة أو تجعلنا سلبيين خاملين و
فاشلين.
رؤيتك السلبية لنفسك هي سبب فشلك في الحياة
ما معنى تقدير ذاتك ؟
يعود مصطلح التقدير الذاتي إلى مقدار رؤيتك لنفسك، وكيف تشعر اتجاهها.
وهناك كثير من التعريفات لتقدير الذات، والتي تشترك في طريقة معاملتك لنفسك
واحترامها، فهو مجموعة من القيم والافكار والمشاعر التي نملكها حول أنفسنا. و الشخص الذي يعتمد على الآخرين في تقدير ذاته وتقييم قوته قد يفقد يوما هذه العوامل الخارجية التي يستمد منها قيمته وتقديره، وبالتالي يفقد معها قوته؛ لذا لا بد أن يكون الشعور بالتقدير ينبعث من ذاتك وليس من مصدر خارجي يمنح لك.
و في النهاية ..ليس السؤال:كيف يراك الناس ؟و لكن كيف ترى انت نفسك؟
طرق تنمية تقدير الذات
يؤثر تقديرك لذاتك في أسلوب حياتك، وطريقة تفكيرك، وفي عملك، وفي مشاعرك نحو الآخرين، وفي نجاحك وإنجاز أهدافك في الحياة، فمع احترامك وتقديرك لذاتك تزداد الفاعلية والإنتاجية، فلا تجعل إخفاقات الماضي تؤثر عليك فتقودك للوراء أو تقيدك عن السير قدما.
وهذه بعض الطرق الفعالة التي تساعدك على بناء نفسك إذا أنت استخدمتها.
1- حدّث نفسك ايجابيا فالكلام الإيجابي من شأنه أن يبني ثقتك بنفسك وبالتالي ينمي تقديرك لذاتك
2- دوّن اهدافك وضع الخطط لتحقيقها
3- كن مشاركاً فعالاً فالنشاط العملي ضروري لبناء الذات
4- امنح الدعم للآخرين وتقبل الدعم منهم
5- لا تعير انتباهك للتعليقات السلبية عنك
6- لا تقارن ذاتك بغيرك فلكل شخص منا ما يميزه عن الآخر ،و إن كان كذلك فلا تقارن نفسك بالفاشلين
7- تميّز بالمرونة بحيث يسهل عليك تغيير رأيك حتى بعد تكوينه،اذا اقتنعت بالرأي الصحيح حتى لو كان يخالف افكارك
8- حاول دائما تعلّم اشياء جديدة تفيدك
9- اعتن بمظهرك فالظهور بمظهر حسن لائق يعزز من ثقتك بنفسك و تقديرك لها ..فلا تهمل ذاتك فتهملك
رؤيتك السلبية لنفسك هي سبب فشلك في الحياة
ما معنى تقدير ذاتك ؟
يعود مصطلح التقدير الذاتي إلى مقدار رؤيتك لنفسك، وكيف تشعر اتجاهها.
وهناك كثير من التعريفات لتقدير الذات، والتي تشترك في طريقة معاملتك لنفسك
واحترامها، فهو مجموعة من القيم والافكار والمشاعر التي نملكها حول أنفسنا. و الشخص الذي يعتمد على الآخرين في تقدير ذاته وتقييم قوته قد يفقد يوما هذه العوامل الخارجية التي يستمد منها قيمته وتقديره، وبالتالي يفقد معها قوته؛ لذا لا بد أن يكون الشعور بالتقدير ينبعث من ذاتك وليس من مصدر خارجي يمنح لك.
و في النهاية ..ليس السؤال:كيف يراك الناس ؟و لكن كيف ترى انت نفسك؟
طرق تنمية تقدير الذات
يؤثر تقديرك لذاتك في أسلوب حياتك، وطريقة تفكيرك، وفي عملك، وفي مشاعرك نحو الآخرين، وفي نجاحك وإنجاز أهدافك في الحياة، فمع احترامك وتقديرك لذاتك تزداد الفاعلية والإنتاجية، فلا تجعل إخفاقات الماضي تؤثر عليك فتقودك للوراء أو تقيدك عن السير قدما.
وهذه بعض الطرق الفعالة التي تساعدك على بناء نفسك إذا أنت استخدمتها.
1- حدّث نفسك ايجابيا فالكلام الإيجابي من شأنه أن يبني ثقتك بنفسك وبالتالي ينمي تقديرك لذاتك
2- دوّن اهدافك وضع الخطط لتحقيقها
3- كن مشاركاً فعالاً فالنشاط العملي ضروري لبناء الذات
4- امنح الدعم للآخرين وتقبل الدعم منهم
5- لا تعير انتباهك للتعليقات السلبية عنك
6- لا تقارن ذاتك بغيرك فلكل شخص منا ما يميزه عن الآخر ،و إن كان كذلك فلا تقارن نفسك بالفاشلين
7- تميّز بالمرونة بحيث يسهل عليك تغيير رأيك حتى بعد تكوينه،اذا اقتنعت بالرأي الصحيح حتى لو كان يخالف افكارك
8- حاول دائما تعلّم اشياء جديدة تفيدك
9- اعتن بمظهرك فالظهور بمظهر حسن لائق يعزز من ثقتك بنفسك و تقديرك لها ..فلا تهمل ذاتك فتهملك
0 التعليقات:
إرسال تعليق